صحيفة لو باريزيان
ملك المغرب يجف قرية من واز
ملك المغرب يخلق الحدث. لمدة أسبوع، محمد السادس يقيم في مقر إقامته في بيتز، بالقرب شانتيلي، في إيل دو فرانس. استهلاك حاشيته للمياه بكثرة بهذه المدينة لم يعد لدى السكان ما يكفي من مياه الشرب
هذه هي النقطة التي افاضت الكاس. قريتين من واز. وساور تشتكيان من نذرة المياه .
شركة توزيع المياه (جمعية التنمية الحضرية والريفية) تحذر السكان أنها تفكر في التوقف عن تغذية الحنفيات: الماء لم يعد صالحا للشرب. الموزع لديه صهاريج لتغطية منطقة بيتز، ولكن المياه غير صالحة للاستهلاك. بدى ان مدينة ساور، في حالات الطوارئ، وجعلوا التوزيعات زجاجة من المياه. نصف لتر للفرد في اليوم
المشكلة ليست جديدة: البلديات اثنين تعاني منذ فترة طويلة، "مشكلة الموارد المائية". في المسألة: زيارات منتظمة من ملك المغرب محمد السادس في مقر إقامته في بيتز. قلعة، وتحيط بها منطقة حرجية كبيرة من 70 هكتارا، والتي كان يملكها أميرة موناكو في القرن الثامن عشر. محمد السادس يقيم هناك 2-3 مرات في السنة، والده الحسن الثاني، الذي كان قد حصل على الملكية في عام 1971.
منذ 24 أغسطس محمد السادس يعود إلى ممتلكاته. مع حاشية من 300 شخص ... الذين يميلون لفتح الصنابير باريحية. صحيفة لو باريزيان تتحدث عن "حدائق كبيرة" و "الاراضي الزراعية المغطاة" تحتاج الماء غزيرلسقيها، وايراد نحو عشرين من الخيول العطشى
المصدر
الف العلويين دائما رعاية جيرانهم بيتز.يجود الحسن الثاني بانتظام من دفتر شيكات له:ك بناء غرفة متعددة الأغراض وشراء جرس الكنيسة. واصل محمد السادس هذه السياسة، حيث اعطى دفعة لعمل المركز الاجتماعي. وتوظف الإقامة عشرين العمال المحليين على العام: الخادمات والفلاحين، .كما يستفد الخباز : كل يوم، هو 300 قطعة خبز او اكثر لاطعام اهل "القلعة" محمد السادس وحاشيته .كما ثم الحصول على رخصة توزيع التبغ في مقهى محلي ...
بيتز أمس. وعلى الرغم من الإنزعاج من عدم القدرة على استهلاك مياه الحنفية، سكان يقدرون الأمنية المقدمة من قبل ملك المغرب فضلا عن المساعدات المالية. وبفضل منه أن جرس الكنيسة تم إصلاحه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق