سارة من المغرب
((----))
أنا لا أعرف الاستمناء
عمري 27 سنة، عازبة ولكن نضجت في حياتي الشخصية والجنسية. ليس لدي الكثير من المتاعب العثور على شركاء عندما أريد تلبية احتياجاتي. أنا فقط في بعض الأحيان ارغب في إرضاء نفسي. قرأت في كل مكان وحتى وأنا أعلم أنه من الضروري للمرأة أن تعرف وعما إذا كان بامكاني تحقيق متعة لوحدي فقط
ولكن لم يكن يخطر في ذهني عندما كنت أصغر سنا. واليوم أجد نفسي في مواجهة مشكلة: لا أعرف الاستمناء. لا أستطيع أثارة الشهوة لي حقا وقبل كل شيء أنا أشعر أنني في محاولة للبحث عن التحول من السقف في الظلام. أنا ازعج نفسي ولا يحدث أي شيء. باختصار،لا أشعر بشيئ عندما امارس العادة السرية وأنا أعلم أنني لست باردة جنسيا
هل من الممكن أن مجرد عدم القدرة على ممارسة العادة السرية؟
عزيزتي سارة،
أنت على حق، وممارسة الاستمناء هو عامل مهم في متعة النساء. المتعة والتعلم ويمكن للجميع الاستمناء. وأنا أفهم أن امرأة شابة حديثة والثقة والوفاء اعصابها قليلة من الشعور مرة أخرى في موقف التعلم، ولكن الوقت الذي سوف يكرس الآن أكثر حول جسمك والنشوة الخاصة بك لن تضيع
نصيحتي هي بسيطة جدا: للبدء، ان تأخذي المرآة وترى مهبلك. تعلم كيفية مواجهة له. هل أنت متأكد من معرفة البظر حيث لديك؟ مرة واحدة عندما اكتسبت هذه الأساسيات البسيطة، عليك أن تكون بالفعل أكثر أمانا في عزلتك الحميمية. ثم، إذا لم تكن مريحة بالضرورة مع أصابعك، ربما يمكن أن تجربي بعض الملحقات
هزاز البظر للتحفيز والتشجيع التي من المتوقع أن تسهل العمل كثيرا لك. في حين أن الضوضاء والاهتزاز يمكن ان تكون شاقة في البداية ، ولكن ليس هناك من شك في تخيل اوضاع واشخاص حتى قبل أن يتم تثبيت الرغبة بالفعل. في الواقع، فإن أكبر في ممارسة العادة السرية (كما هو الحال مع أي شكل من أشكال العلاقات الجنسية التي يهم) هو ممارسة عندما تشعرين بأن لك الرعبة بالفعل. استعملي هزاز أو أصابعك لأنها تخلق جو يفضي إلى الرغبة. وهذا هي مهمتك
لا تخجلي،تفرغي للاسترخاء والمتعة. لا أحد سيحكم عليك وتسجيل أدائك. وتذكري أن مكافأة جميلة جدا تستحق القليل من الجهد منك....
0 التعليقات:
إرسال تعليق